قصة حب عمرها 7 سنوات تنتهى بعد أسبوع جواز
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

قصة حب عمرها 7 سنوات تنتهى بعد أسبوع جواز

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - قصة حب عمرها 7 سنوات تنتهى بعد أسبوع جواز

انتهاء الزواج
القاهرة - العرب اليوم

"لم أكن أتخيل يوما أن قصة الحب التى جمعتنا على مدار 7 سنوات تنتهى قبل مرور أسبوع واحد على يوم الدخلة، رغم تحذيرات الأصدقاء من طليقى إلا أننى كنت أتجاهلها ولم أكن أصدق أحدا غيره، أحببته كثيرا لكن فى أول أسبوع اكتشفت علاقته بخادمة أمه، تنازلت كثيرا لإتمام العلاقة لكن كنت بالنسبة إليه جزء ناقص فى صورة الشكل الاجتماعى"، بهذه الكلمات بدأت رانيا تقص قصتها أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة فى دعوى رفعتها للحصول على نفقة لها ولابنتها.

 تقول "رانيا .م" تعرفت على طليقى "تامر.ح" فى جلسات الأصدقاء حيث كان صديقا لزوج صديقتى، واقتربنا من بعضنا ونشأت بيننا علاقة حب استمرت 7 سنوات قبل إتمام الزواج، هو محامى ميسور الحال ولديه مكتب وحالته المادية معقولة، بدأ أصدقائى يحذروننى منه كثيرا، لكننى كنت مغيبة تحت تأثير مشاعرى الصادقة تجاهه، لم أكن أسمع غيره، ولم أكن أصدق غيره.

وأكملت: "تقدم لخطبتى ومثل أى خطوبة يتفق الأهل ويطلبون الشقة ويتكلمون عن المهر والجهاز، وطلب أهلى شقة خاصة بنا لكنه أخبرنا أنه لا يستطيع ترك والدته لأنه ابنها الوحيد، وافقت أن أتزوج فى شقة والدته، وتنازلت كثيرا أثناء الاتفاق على الجهاز والعفش، لكى نتمم الزواج وقبل إتمام الزواج تركت عملى فى إحدى شركات السياحة لأتفرغ لشراء المستلزمات والعفش وما إلى ذلك على الرغم أن دخلى كان جيدا، تفرغت للحياة السعيدة التى كنت أنوى أن أعيشها معه، بالفعل تمت الزيجة".

وأضافت: لم يمر أسبوع على ليلة الدخلة ولاحظت علاقة غريبة بين زوجى وخادمة والدته، فقد كانت تدخل علينا غرفة النوم دون استئذان، وتلاطفه أمامى دون خجل، ناهيك عن الألفاظ التى لا يصح أن أذكرها، فى البداية كنت أستبعد فكرة أنه يخوننى مع خادمة، لكن الأمور تطورت وبدأت تقبله أمامى، وعندما كنت أشتكى له كان ينكر أن هناك علاقة بينه وبينها، لكن عندما شكوت لوالدته، أكدت معرفتها بالعلاقة وأنها قديمة وهى موافقة عليها مادام ابنها مرتاح، وأن زواجه منى مجرد واجهة اجتماعية، لأنه لا يصح أن يتزوج من شغالة، هنا تحولت حياتى إلى جحيم، أخبرت أهلى أننى أريد الطلاق والانفصال عنه، لكنهم جميعا لم يصدقونى.

وتابعت عندما علم زوجى أن أهلى لم يصدقونى بدأت علاقته بالخادمة تكون علنية بعد أن كانت فى الخفاء، صورته فيديو وصور معها، وفى يوم من الأيام طفح الكيل وثورت فى وجهه، فاعتدى على بالضرب هو ووالدته والخادمة وكنت فى ذلك الوقت قد أتممت 6 أشهر معه وكنت حاملا، وحاولوا إجهاضى، اتصلت بأهلى كى ينقذوننى منه، وبالفعل أتوا ونقلونى إلى المستشفى، ثم انتثلت للعيش مع والدى، وصدقونى بعد أن رأوا الفيديوهات والصور، حررت محاضر بالتعدى على فى قسم الشرطة وطلبت الطلاق.

واستطردت: لم يوافق زوجى على الطلاق إلى أن هددته بأننى سأفضحه وأنشر الفيديوهات وأوزعها على أهله، عندها وافق بشرط أن أتنازل له عن أغلب حقوقى وبالفعل تنازلت عن أغلب حقوقى، وتنازلت عن المحاضر التى كنت حررتها له ولوالدته والخادمة بالضرب والاعتداء علىّ فى مقابل أنه سيتحمل نفقات ابنته التى فى بطنى، وعند الولادة وضعت ابنتى فى الشهر الثامن وولدت مصابة بميكروب وتم حجزها بالحضانة لكن أبوها رفض رؤيتها، أو دفع مصاريف المستشفى، على الرغم من أن حاله ميسور فلديه مكتب محامة كبير وشركة وله إرث كبير من والده، بل والأصعب أنه رفض تسجيلها باسمه، ما دفعنى أن أدخل بابنتى قسم الشرطة فى يومها الأول لأن الصحة رفضت إصدار شهادة ميلاد إلا بعد تحرير محضر بامتناع الأب عن تسجيلها، ونزلت بها المحكمة وهى عمرها شهر لأن أبوها رافض يصرف عليها، مصاريف الطفلة كتير جدا وأنا مش بقدر أسيبها وأنزل أشتغل علشان والدتى متوفية ومحدش هيعتنى ببنتى، بنتى بترضع صناعى واللبن ده محتاج ميزانية لوحده ده غير الحفاظات والأدوية وغيرها وغيرها، مصاريف بنتى فى الشهر ما بتقلش عن 2000 أو 3000 ووالدى راجل على المعاش بيتحمل مصاريفى أنا وبنتى.

وتابعت كلمنا كتير أهله علشان نحل المواضيع بشكل ودى دون اللجوء للمحاكم، لكنهم رفضوا يتدخلوا وقالولنا: ده عيل قليل الأدب ومالوش كبير، كلمت صديقه اللى كان بيقوم بدور الوساطة بينا ساعة الطلاق، وقاله لو عاوزة نفقة تروح المحاكم، وبقالى سنة دلوقتى فى المحاكم مش عارفة أخد منه حق ولا باطل وعلشان هو فاهم قانون بيستخدم أساليب كتيرة علشان القضية تطول.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة حب عمرها 7 سنوات تنتهى بعد أسبوع جواز قصة حب عمرها 7 سنوات تنتهى بعد أسبوع جواز



GMT 01:25 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

انتحار فتاة ألمانية بسبب التنمر في المدرسة

GMT 10:08 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

صبايا ينشئن مقهى "الحرملك"في حلب ويحظرن على الشباب دخوله

GMT 15:30 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

وفاة أكبر معمرة روسية عن عمر يناهز 129 عام

GMT 13:39 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

فاطمة رفسنجاني تُؤكّد على أنّ وفاة والدها لم تكن طبيعية

GMT 06:49 2019 الأحد ,06 كانون الثاني / يناير

رشيدة طليب تزيل إسرائيل من خريطة مكتبها

GMT 00:23 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على سبب بكاء الإعلامي توفيق عكاشة على الهواء

GMT 07:36 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

أوكرانية تصمم مجوهرات مخيفة مستوحاة من الأساطير

GMT 22:05 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

شركة كيا موتورز إيجيبت توفر سيارة "سورنتو" 2018

GMT 20:35 2018 الخميس ,23 آب / أغسطس

فوائد البلح المذهلة وأنواعه المختلفة

GMT 19:09 2018 الثلاثاء ,21 آب / أغسطس

الثدي الصغير هو الأفضل لهذه الأسباب

GMT 09:02 2018 الثلاثاء ,14 آب / أغسطس

افتتاح "Paw Cats Hotel" أول فندق للقطط في سورية

GMT 12:25 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

تعرف على سعر الدينار الأردني مقابل الدرهم المغربي الإثنين

GMT 02:26 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

أكسفورد تزيد الوقت المخصص لامتحانات الرياضيات

GMT 03:24 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على تفاصيل الحلقة الأخيرة من "توم وجيري"

GMT 15:51 2015 الجمعة ,10 تموز / يوليو

خبز الباباروتي الماليزي

GMT 07:50 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حضور عربي قوي في مونديال روسيا بعد تأهل تونس والمغرب

GMT 17:22 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

الإهمال الطبي في مستشفى "الزهراء" يصيب سيدة بغيبوبة

GMT 18:54 2016 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

تخريج دورات معهد الدفاع الجوي الأربعاء

GMT 10:16 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

فلسطين تُدين إسرائيل لانتهاك اتفاقيات الأونروا

GMT 10:09 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل وأشهر المطاعم في العالم

GMT 18:23 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

جيروم دامبروسيو يفوز بسباق جائزة مراكش لـ"فورمولا إي"

GMT 21:13 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

المنتخب القطري يفوز على نظيره اللبناني بهدفين نظيفين
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria