برلماني يسائل الوزير الاول بخصوص قضية 63 معلم بولاية المدية
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

برلماني يسائل الوزير الاول بخصوص قضية 63 معلم بولاية المدية

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - برلماني يسائل الوزير الاول بخصوص قضية 63 معلم بولاية المدية

المجلس الشعبي الوطني
الجزائر ـ الجزائر اليوم

وجه النائب بالمجلس الشعبي الوطني لخضر بن خلاف سؤال كتابي  لوزير الأول بخصوص قضية 63 معلم بولاية المدية الذين أدمجوا سنة 2002 ويشتغلون حاليا على مناصب ألية للزوال…

وحسب السؤال الكتابي فانه “تعلق وضعية 63 معلم بولاية المدية الذين أدمجوا سنة 2002 و صنفوا ظلما في الرتب الآيلة للزوال صنف 10 و حرموا من الرتبة القاعدية و الرتب المستحدثة، حيث أن هذه الفئة تم توظيفهم في العشرية السوداء كمعلمي المدرسة الإبتدائية متعاقدين بشهادات جامعية و bac+3 وقد أدمجوا بتاريخ: 01 جانفي 2002 في رتبة معلم مساعد صنف 11قسم 03 النقطة الاستدلالية 304 .

واضاف النائب ” أن معلمي المدرسة الابتدائية كانوا مصنفين في الرتبة 13 قسم 02 و هذا يعد إجحافا في حقهم لأنهم أدمجوا في رتبة أدنى من رتبة توظيفهم الأصلية كمتعاقدين، وبهذا تكون مديرية التربية لولاية المدية لم تطبق القوانين و المراسيم التنفيذية أنذاك بخصوص الإدماج لا سيما المادة 33 من المرسوم التنفيذي 49/90 والمادة 02 من المرسوم التنفيذي رقم 02-249.”

      كما أن جميع المعلمين قبل ادماجهم كانوا يشتغلون على مناصب شاغرة وفق التعيين في إطار التوظيف المؤقت للسنة فقط لأن القانون ينص في ذلك الوقت على إدماج الأعوان المتعاقدين الذين يشتغلون على مناصب شاغرة للسنة الدراسية : 2002/2003 أي قبل صدور قرار الادماج رقم 50/ت خ /2002 المؤرخ في 31-12-2002 ولهذا جاء المرسوم التنفيذي الخاص بالادماج رقم  02-249 لا سيما بالنسبة للذين تتوفر فيهم الشروط المطلوبة في السلك أو الرتبة المطابقة لمستوى تأهيلهم وتخصصهم في هذا المنصب. مع العلم أن رتبة معلم المدرسة الابتدائية صنف 13 قسم 01 يشترط شهادة البكالوريا على الأقل وهذا حسب المادة 33 من المرسوم التنفيذي 49-90.

     بالنسبة لسلك معلم مساعد المصنف في الرتبة 11 قسم 03 يشترط فيه مستوى السنة الأولى أو الثانية ثانوي وهذا حسب المادة 32 من المرسوم التنفيذي 49-90  لكن مديرية التربية أنذاك لذات الولاية أدمجتهم في سلك معلم مساعد رتبة معلم مساعد صنف 11 قسم 03 ، مخالــــفة بذلــــك كــــــل المراســــيم المنصـــوص عليها في قرار الادمـــاج ولم تراعي المؤهل العلمي (شهادة جامعية) ولا نوعية المنصب الشاغر الخاضع للإدماج الذي كان يشتغل عليه المعلم أثناء التعاقد (الاستخلاف) معلم مدرسة إبتدائية صنف 13قسم 01. بعد ما ادمجوا في رتبة معلم مساعد صنف 11/03 دون سند قانوني حيث لم ترسل للمعنيين قرارات الادماج الذين أجبروا على إمضاء تعهد بقبول هذه الرتبة ، بغير وجه حق، لكن التحايل الذي وقعت فيه الادارة ، بأن قرار الادماج كان جاهزا ومؤشرا عليه من طرف الوظيفة العمومية والمراقب المالي ، وتم امضاءه بتاريخ 12-31-2002 والتعهد جاء بعده بـ 09 أشهر أي بتاريخ: 09 نوفمبر 2003، رغم أن المعنيين يحوزون على شهادات جامعية أو بكالوريا + 02 سنتين.

      أما من يحوز على شهادة البكالوريا فقط أو بكالوريا +01 سنة . فلم يدمجوا آنذاك . والأدهى و الأمر أن بعد إدماجهم في رتبة معلم مساعد صنف 11/03 ، فقط بعد 05 أشهر أدمجوهم في رتبة أعلى من رتبتهم وهي رتبة معلم مدرسة إبتدائية صنف13/02 .

     والآن هم في رتبة مكون و مدير مدرسة ابتدائية و مفتشين ، مع كل هذا أن المعنيين بالأمر انتظروا حتي سنة 2005 حيث جاءت مراسلة من وزارة التربية الوطنية تحت رقم : 57 مؤرخة في 08 ماي 2005 تنص على تحسين المستوى الأكاديمي للمعلمين و الأساتذة و بالفعل مارسوا التكوين لمدة ثلاث سنوات و نالوا شهادة تحسين المستوى في سنة 2008 و جاء المرســوم التنفيذي رقــــم 08-315 و ليتفاجئوا أيضا من حرمانهم من الإدماج مرة ثانية، حيث أدمجوا في رتبة معلم مساعد وهي رتبة أيلة للزوال مع تغيير التصنيف من 11/03 إلى صنف 07 حسب الشبكة الاستدلالية للأجور الجديدة . دون تغيير التسمية ودون تفعيل شهادة التكوين عن بعد.  حيث وبعد الانتهاء من التكوين سلمت لهم شهادة تسمى : شهادة إنهاء الدراسة بمعهد تكوين المعلمين وتحسين مستواهم نمط : معلم المدرسة الابتدائية ولكن بعد صدور القانون 08-315 لم تسوى وضعيتهم مرة اخرى، وفي سنة 2011 بعد الاتفاقية التي أبرمتــــها وزارة التربــــية الوطنيـــة و وزارة التعليــــم العـــــالـــــي ، تــــم تغــــييـــر إسم شـــهادة التـــكوين وأصبــــحت تسمى بشهادة متابعة التكوين عن بعد لمعلمي المدرسة الابتدائية وذلك للالتحاق برتبة : أستاذ المدرسة الابتدائية صنف 11 ولكن بعد صدور القانون 12 -240 استثنوا من الادماج والترقية مرة أخرى بحجة أنهم في صنف 07 معلم مساعد وبتاريخ 31 جانفي 2013 استلموا قرار الترقية لرتبة معلم المدرسة الابتدائية صنف 10 حينها وجدو أنفسهم في هذا الصنف كمعلم المدرسة الابتدائية بالرغم من أنهم يملكون شهادة التكوين عن بعد، لكن الوظيف العمومي رفض ادماجهم و ترقيتهم ، بحجة أنهم تكونوا في رتبة معلم مساعد فعمدت مديرية التربية إلى تغيير تاريخ التخرج في شهادة التكون عن بعد إلى سنة 2013 أي بعد حصولهم على الترقية لرتبة معلم المدرسة الابتدائية صنف10 ورغم ذلك بقي الوظيف العمومي رافضا للفكرة حتى جاءت مراسلة أخرى تنص على أن التكوين من أجل الترقية في الرتب القاعدية و الرتب المستحدثة و بالرغم من صدور التعليمتين 004 و 003 التي تعالج الرتب الآيلة للزوال إلا أنهم دائما كانوا يستثنون. بالرغم من أن أساتذة التعليم التقني و الثانوي استفادوا من التعليمتين السالفتي الذكر و تحصلوا على رتبة رئيسي و مكون.

     أمام هذا الوضع و بناء على ما سبق ذكره، توجه بن خلاف  للوزير الأول بسؤال الكتابي التالي: ماهي الاجراءات التى تنوون اتخاذها من اجل إيجاد حلول إستعجالية لمعلمي المدارس الإتبدائية المصنفين ظلما في رتب آيلة للزوال صنف 10 وذلك بترقيتهم لرتبة نائب مدير مدرسة إبتدائية أو مستشار تغذية صنف 12 لتمكينهم من الترقية للرتب الأعلى.  علما أن لهم خبرة مهنية تفوق 20 سنة كخدمة فعلية في الميدان.

قد يهمك ايضاً:

المجلس الشعبي الوطني يصادق على مشروع القانون المتضمن تعديل الدستور 

  الوزير الأول الجزائري يؤكد عزم الحكومة مواصلة حربها لاجتثاث الفساد والفاسدين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برلماني يسائل الوزير الاول بخصوص قضية 63 معلم بولاية المدية برلماني يسائل الوزير الاول بخصوص قضية 63 معلم بولاية المدية



GMT 16:53 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 09:20 2018 الثلاثاء ,14 آب / أغسطس

أحمد صلاح حسني يكشف الكثير في برنامج "السر"

GMT 16:01 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

إطلاق عطر Amouage Lyric للمرأة التي تعشق الفخامة

GMT 08:14 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

مجوهرات Possession من بياجيه لإطلالة مفعمة بالحيوية

GMT 07:28 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد عصير قصب السكر للوقاية من تصلب الشرايين

GMT 08:46 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

زلزال بقوة 6.2درجات بمقياس ريختر يضرب اليمن

GMT 13:32 2018 السبت ,03 شباط / فبراير

مجتمع لا يعرف الخوف!!!

GMT 06:25 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

الوليدي يؤكّد أن الحوثيين دمروا 55% من مرافق اليمن

GMT 12:40 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

صحيفة بريطانية تكشف أن محمد صلاح سبب أزمات ساديو ماني

GMT 20:48 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

شهر مربك ومعقد جدًا ويصعب عليك إستيعاب الأحداث

GMT 07:02 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

دينا الشربيني ترقص في عيد ميلاد الهضبة وتؤكد الإشاعات

GMT 08:07 2017 الجمعة ,16 حزيران / يونيو

البطالة والتطرف

GMT 04:18 2017 الإثنين ,26 حزيران / يونيو

تعرف على أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل "لأعلى سعر"

GMT 03:56 2016 الأحد ,24 كانون الثاني / يناير

كايلي جينر تتخلى عن كل شيء إلا أساورها

GMT 17:34 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

مؤامرات ليبية يدعمها قادةٌ عرب لإحباط قمّة بيروت

GMT 12:54 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

اختاري مجموعة Louis Vuitton التحضيرية لموسم خريف 2019
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria