ما يترددُ عن عدّم حصولي على الدكتوراه شائعات
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

الوزير محمد أزين لـ"العرب اليوم" :

ما يترددُ عن عدّم حصولي على الدكتوراه شائعات

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - ما يترددُ عن عدّم حصولي على الدكتوراه شائعات

وزير الشباب والرياضة المغربي محمد أزين
الرباط ـ محمد عبيد

نفى  وزير الشباب والرياضة المغربي محمد أزين، والقيادي في حزب "الحركة الشعبية"، المشارك في الحكومة المغربية، ما نشرته الصحافة عنه، بخصوص أنه غير حاصل عن الشهادات الأكاديمية العلمية، التي أعلنها للديوان الملكي، و ورئيس الحكومة، من أجل تعيينه وزيرًا للشباب والرياضة، عام 2011، مضيفًا في حديث إلى "العرب اليوم"، إنه "قرر مقاضاة مجلة "الآن"، التي أنجزت تحقيقا عنه، تقول فيه "إن الوزير محمد أزين، ليس كما يعلن عن نفسه"، وفجرت عنه حقائق للمرة الأولى.
واتهم خلال حديثه، جهات ما، بالوقوف وراء ما نشر عنه في الصحافة، ولم يكشف عن هوية الجهات التي يتهمها بالوقف وراء ما قاله عنه "إشاعات عارية من الصحة".
وأكد أن تلك الأنباء  عارية من الصحة تماما.. والجهات التي تقف وراء إشاعة مثل هذه الأنباء عنه للنيل منه،  وكفه عما يرغب في محاربته من فساد في القطاع الذي أشرف عليه، و ليس بمقدورها رده، وأنه حصل على شهادة الدكتوراه عام 2004، بعد مناقشة الأطروحة من طرف أساتذة كبار منهم الراحل محمد جسوس، داعيًا  كل من يشكك في ذلك، التوجه إلى جامعة محمد الخامس بالرباط للاطلاع عليها.
وبشأن لقائه برئيس مجلس المستشارين، الراحل مصطفى عكاشة وطلبه له بتوظيفه في ديوانه، كما ذكرت المجلة التي نشرت الإشاعة، قال " أنا لم أطلب عملاً في يوم من الأيام في البرلمان، وكي لا نترك مجالا للتلاعب في شرف الناس، لقد قررت مقاضاة مجلة "الأن" التي نشرت هذه "الأكاذيب".
و عن الدعوة القضائية التي رفعها ضد الصحافة التي نشرت عنه هذه الأنباء قال " أنا بصراحة ليست لي أي عداوة مع الصحافة، غير أنه إذا كانت الصحافة  التي نشرت عني هذه الادعات (مجلة الأن الأسبوعية)، بدون مسؤولية وبنية الإساءة لي مع سبق الإصرار، فأني أعتبر مقاضاتي لها أمر طبيعي، وعلى صواب، و أتعجب واستغرب أن ينشر هذا الملف في هذا التوقيت، خصوصا أن حزب الحركة الشعبية مقبل على تنظيم مؤتمره الوطني، وهناك جهات معينة يخيفها قوة وجودي في الحزب، والإشارة إلى عبارة "أنني التحقت بحزب الحركة الشعبية عام2006، وأطمح اليوم أن أصبح أمينا عاما"، تلخص كل شيء، وأتساءل لماذا خصصت المجلة سبع صفحات لملف حول وزير، هذه سابقة، وهي محاولة للنيل مني واستهدافي، وحتى الرسم الكاريكاتور الموضوع على غلاف المجلة، يعبر عن الحقد الدفين الذي يكنه أصحاب المجلة تجاهه، وفيه إهانة لشخصي".
وأضاف " وأنا هنا ليست لي أي عداوة مع أحد سواء داخل أو خارج حزب الحركة الشعبية، بل حتى بعض الأخوة من داخل الحزب أعربوا وأجمعوا على التضامن معي واستنكار ما نشر حول شخصي واستهدفني.. وهنا أضع يقينا على انه بدأ لي يقينا على أني بدأت أضع يدي على ما يخشاه بعض الفاسدين في القطاع الذي أشرف عليه.
وفيما يتعلق  بترشحه  لمنصب الأمين العام للحركة الشعبية في المؤتمر الوطني المقبل قال "أعتقد أنه كلام مبكر أن نتحدث عن هذا الموضوع ..غير أني ذكرت الأمر في سياق ما بدأت تخشاه بعض الجهات، ليس بالضرورة أنها من القيادات الموجودة داخل الحزب، بل من خارجه".
وعما يتردد  أنه ما كان موجود في الحكومة والسياسة لولا صهرته السيدة الأولى في حزب الحركة الشعبية، حليمة عسالة قال "القيادية، حليمة عسالة، هي انسانة اكن لها الاحترام والتقدير، ليست لانها صهرتي، بل انها خصصت وقتها وحياتها لتكوين قيادات الحزب، وتاطيرهم من داخل الحزب. ولي الشرف اني تكونت على يدها في حزب الحركة الشعبية، مثيل باقي القياديين في الحزب."

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما يترددُ عن عدّم حصولي على الدكتوراه شائعات ما يترددُ عن عدّم حصولي على الدكتوراه شائعات



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 14:15 2020 السبت ,02 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 23:16 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج السرطان

GMT 19:18 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:24 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

التخوين في مواجهة ترامب

GMT 01:11 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

يوسف قديح يكشف عن إنجازات القطاع الخاص

GMT 06:35 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

"بورش سبيدستر" اكتسبت متابعتها بعد قيادة دين

GMT 03:36 2017 الجمعة ,22 أيلول / سبتمبر

دراسة تؤكد أنّ 4 من أصل 5 نساء لا يصلن إلى الذروة

GMT 17:54 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات سيارة "تويوتا يارس 2016"

GMT 16:43 2015 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"فنجاء" يسقط "صلالة" و"مسقط" يتعادل مع "صور"
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria