مريم فتح الله لـ العرب اليوم وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

مريم فتح الله لـ "العرب اليوم": وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - مريم فتح الله لـ "العرب اليوم": وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة

الدار البيضاء - الحسين ادريسي

تكشف الفنانة العصامية والصحافية الناشئة مريم فتح الله عن علاقتها باللوحة والريشة والمرسم للمرة الأولى، وعن ولعها بالرسم منذ صباها. وأنها بعدما أتمت عقدها الثالث، تريد أن تفجر مواهبها الفنية خارج المغرب. وتفكر في التوجه إلى إحدى الدول الأوروبية، فقط لإغناء التجربة".   تقول مريم لـ "مصر اليوم": إن المرة الأولى التي تلاحظ فيها نفسها  منجرفة إلى الفن، تعود إلى الأيام الأولى في المدرسة. وكانت بنت الدار البيضاء، تهوى الرسم حتى في حصة دراسية مخصصة للحساب (أو الرياضيات). وكل دفتر في محفظتها، كان مخصصا لمادة، من المواد الدراسية، كما هو الشأن بالنسبة لجميع زملائها في القسم. لكن بالنسبة لها، جميع الدفاتر تليق للرسم.فقدت مريم أمها في سن مبكرة، مما عمق لديها الوعي بالحياة من خلال تجربة اليتم المريرة. تكفلت بها جدتها لفترة، لكنها كانت عصامية أيضا في مواجهة ظروف الحياة. وبعد الرجة القوية لفقدان أمها الحاضنة لها، وجدت مريم في الفن ملاذا عائليا آخر وأرحم،حياتها، وفوق هذا مصدرا من مصادر رزقها.وفي مرسمها في شارع 2 مارس (أحد أحياء الطبقة المتوسطة)، في الدار البيضاء، تقضي مريم وقتا طويلا، خلف اللوحة.وتؤكد مريم أن "بعض اللوحات تكون سهلة الولادة، وبعضها الآخر، يتطلب أخذ الكثير من الوقت لكي تنضج اللوحة، لكن الزبائن لا يكادون يميزون بين هذه اللوحة أو تلك، ففي المعارض التي نظمتها الفنانة مريم رغم قلتها، يتم الحجز في اليومين الأولين على غالبية أعمالها"، ففي لوحات مريم، سحر ما، لا يخرج عن إطار اللوحة، لكنه يظل مخفيا بين الألوان.وتقول مريم: لا يمكن تحديد استعمال ألوان معينة في اللوحات. إن جميع الألوان بالنسبة إلي كلون واحد، واللون الواحد أحيانا يتخذ عدة أطياف.وعن انتمائها للمدرسة التجريدية في الفن التشكيلي، تقول: إنها وجدت نفسها هكذا فنانة تجريدية، وتذكر مريم أنها منذ صباها ترسم أي شيء وفي أي مكان، على الأرض حتى. يكفي أن تمسك بمسمار حاد، وتجد في ركن من أركان الحديقة مساحة للرسم، لتجلس القرفصاء لأطول مدة، تخط وتنزل جميع الأشكال والرموز، وجميع ما توحي لها به ذاكرتها البريئة أيام الطفولة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مريم فتح الله لـ العرب اليوم وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة مريم فتح الله لـ العرب اليوم وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 09:26 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

أفكار تجعل "الكونسول" مرآة منزلك العصري

GMT 06:52 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

اختيار النظام الغذائي يقي من مرض"ألزهايمر"

GMT 00:44 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

إيمان أبو طالب تكشف سبب مشاركتها في "فرصة سعيدة"

GMT 08:37 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

عصر "الكمبيوتر المحيطي" يرسم المستقبل ببطء

GMT 01:36 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

عالم أحياء يلتقط مشهدًا غاية في الروعة للعنكبوت الصياد

GMT 02:11 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مسحوق "الواي بروتين" يتسبب في ظهور حبّ الشباب

GMT 11:08 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

زيّن حديقة منزلك مع هذه الفكرة الرائعة بأقل تكلفة

GMT 23:39 2017 السبت ,07 تشرين الأول / أكتوبر

خسائر بالجملة في سقوط الأهلي في تونس
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria