كل شيء جميل في حينه
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

كل شيء جميل في حينه

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - كل شيء جميل في حينه

كتاب كل شيء جميل في حينه
الجزائر - الجزائر اليوم

قول ناقد للكتاب أن العالم -لعله يقصد أميركا فقط- كان يرى أن «جورج بوش وقرينته السيدة باربرا» هو الرئيس القوي لأميركا والسيدة الأولى مؤثرة. أما بالنسبة إلى «جينا بوش هاجر» مؤلفة الكتاب، كانا حبيبيها، اللذين علماها الاحترام والتواضع واللطف وحياة مليئة بالعاطفة والمعنى الحقيقي للحياة، وذلك من خلال دروس خالدة ومتصلة في إرشادها.

في «ميدلاند، تكساس»، عاش أجداد «جينا» لأمهاتهم، حياة هادئة بعيدة عن دائرة الأضواء. ومع ذلك، لم يكن تأثيرهم أقل صلابة على حفيدتهم. طوال طفولة «جينا» ومراهقتها، علمتها عائلة «ويلش» اسم كل نجمة في السماء، وكيف التي توظف الحمامة صوتها. باختصار شديد علّمتها عائلتها تقدير الجمال في أبسط الأشياء.

والآن، من بعد أن أصبحت «جينا» أما لثلاثة أطفال صغار، تكرم أجدادها بهذه المقالات الشخصية الحميمة، المليئة بالحب والضحك والقصص التي لا تُنسى، فكل شيء جميل، كان في وقته يجسد طبيعة الحياة نفسها بمرها وحلوها. وتتأمل «جينا» تلك السنة الموحشة التي فقدت فيها هي وعائلتها «باربرا» و«جورج دبليو بوش» و«جينا ويلش». ولكن بنكران الأختين التوأمين «جينا وبربارا» لذاتيهما تحقق نجاح كتابهما الذي تشاركتا في كتابته ليصبح الأكثر مبيعًا، تكشف جينا كيف اجتازوا هذه الفترة الصعبة بالإيمان والصبر، وروح الدعابة التي تؤجج الحنين إلى الماضي، مسترجعة نصائح أجدادهما الحكيمة وأرواحهم التي لا مثيل لها.

في هذا الكتاب المؤثر، تتذكر «جينا الماضي» وتعتز بالحاضر، وتستعد للمستقبل - وتقدم ثروة من الحكايات والدروس لأطفالها ولنا جميعًا، بروح مرحة، وبأسلوب مؤثر، وروح دعابة عالية وحميمية وصادقة، «كل شيء جميل في وقته» هو احتفال دافئ ورائع بالقوة الدائمة للأسرة واستكشاف الأشياء الأكثر أهمية حقًا.

وإليكم بعضا مما كتبت الناقدة «إليزابيث أيجن» عن هذا الكتاب:

دعونا نكون واضحين من البداية: لن يكون كتاب «جينا بوش هاجر الجديد»، «كل شيء جميل في وقته»، من مجموعة «قراءة مع جينا». مثلما قالت الابنة الأولى السابقة والحفيدة الأولى والمضيف الحالي لبرنامج «منوعات اليوم» وأضافت: «قد تكون خطوة بعيدًا جدًّا».

بدأت «هاجر» برنامجها نادي الكتاب في «مارس» 2019، وتميل اختياراتها، التي تظهر في «منوعات اليوم»، بالدعوة إلى الشراء بشكل أسرع مما يسوق به بائع متمرس. أربعة عشر من اختياراتها تضمنت التسعة عشر كتابا، أصبحت الأكثر مبيعًا بحسب قائمة «نيويورك تايمز». قامت بتلميع روائيين جدد، بما في ذلك «أبي داري»، مؤلف «الفتاة ذات الصوتالعالي»، و«ميغا ماجومدار»، مؤلفة كتاب «الحرق»، بالإضافة إلى قدامى المحاربين مثل «آن باتشيت»، و«كيفين ويلسون»، و«جان كوك»، و«جيه كورتني سوليفان». لقد أعطت إيماءة للعناوين الصادرة عن أكبر دور النشر وأيضًا المطابع المستقلة غير الربحية.

وُلدت «جينا بوش هاجر» في سلالة سياسية لكنها لم تظهر أبدًا أي مؤشر على رغبته في الانضمام إلى شركة أعمال العائلة. وبدلا من ذلك، أصبحت قوية في مجال النشر، عندما وجدت نفسها في موقع مؤثر على قدم المساواة مع «ريز ويذرسبون» و«أوبرا وينفري».

في مداخلة هاتفية لفترة وجيزة من قبل الرئيس السابق جورج دبليو بوش، يتصل ثلاث مرات، في محاولة لإجراء مداخلة معها، وحينها قالت له «هاجر» إنها تقرأ نحو عشرة كتب شهريا، والجميل أن هذه الروايات، وغيرها، تأخذها إلى أماكن لم تذهب إليها أبدًا، وعاشت كفاح العديد من الشخصيات وانتصاراتها، وأقامت علاقات مع كتاب موهوبين للغاية، واعترفت أن بعض هذه الكتب غيرت حياتي. وعندما تقدم تلك الكتب ومؤلفيها تصبح الفائدة متبادلة؛ إذ يشعر المؤلفون كأنهم ربحوا الجائزة الكبرى عند اختيار كتابهم.

قال «ر.إريك توماس»، الذي تناولت مجموعته الأولى من المقالات التي ضمها كتابه: «هنا من أجل ذلك»: «يشبه تناولها كتابي كصك وصل باب بيتي، ولكن بدلا من المال كسبت مستقبلا وجمهورا لكتابتي عندما تناولت كتابي ضمن اختيارات جينا في شهر أغسطس».

 وقد يهمك ايضا :

رحلة ابن بطوطة تُلهم 20 فنانًا أعمالًا عن التنقل والمغامرات في معرض أغادير

لوحات لفنانين مرضى بالسرطان في معرض مدينة الحسين للشباب في الأردن

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كل شيء جميل في حينه كل شيء جميل في حينه



GMT 15:30 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

وزارة القوى العاملة المصرية تعلن عن توفير 11502 فرصة عمل

GMT 01:23 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

تشييد فندق كاديلاك الأول من نوعه في الشرق الأوسط

GMT 15:30 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

البشير يتسلم أوراق اعتماد عدد من السفراء لدى الخرطوم

GMT 19:30 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاختيار عطور تتناسب مع برودة فصل الشتاء

GMT 11:56 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

تأهل سموحة إلى ربع نهائي تصفيات أفريقيا لكرة السلة

GMT 02:33 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

"فورد" تستعرض مميزات F-Vision"" العملاقة

GMT 03:00 2018 الثلاثاء ,17 تموز / يوليو

إبداع في التصاميم يميز أزياء رامي قاضي لشتاء 2019

GMT 21:36 2016 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

مجوهرات لازوردي تضع لمسات الفخامة على طلّتك

GMT 14:51 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

زاب ثروت يطلق أغنية "نور" لمحاربة التمييز ضد المرأة

GMT 04:24 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

الكشف عن أنواع من السحالي التي عاشت في زمن الديناصورات
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria