كتائب المعارضة السورية تأسر 95 عنصرًا من حزب الله
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

كتائب المعارضة السورية تأسر 95 عنصرًا من "حزب الله"

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - كتائب المعارضة السورية تأسر 95 عنصرًا من "حزب الله"

دمشق - جورج الشامي

كشفت مصادر من "الجيش السوري الحر" في منطقة حمص، الخميس، أن لديه 60 أسيرًا من عناصر "حزب الله" المنتشرة في المحافظة، منذ ما قبل احتلالها بلدة القصير قرب حدود لبنان، كما يضاف لدى كتائب سلفية تقاتل الحكومة أيضاً، أكثر من 35 معتقلاً يضافون إلى مجموعات من الحزب أعدم عناصرها بعد اعتقالهم متلبسين بمجازر ضد المدنيين. وأكدت المصادر أن هذا العدد من الأسرى اللبنانيين من "حزب الله" وحركة "أمل" يعتبر بمثابة ربع عدد من قتل منهم خلال المعارك ومن وقعوا في كمائن نصبتها "جبهة النصرة" و"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، واستجوبتهم، "فأدلوا باعترافات مذهلة عن شبكة تنقلات قياداتهم وعلى رأسهم  الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله، ومدير أمنه وفيق صفا وعدد من رفاقهما، وعلى هذا الأساس تم استهداف قلب الضاحية الجنوبية مرتين بتفجيرين كبيرين، حقق أحدهما هدفه في قتل عدد من الأمنيين ورجال استخبارات الحزب، بينهم قيادي أمني بارز دفنت جثته في البقاع الشمالي قرب بعلبك في موكب كبير، وكاد التفجير الثاني يقضي على عدد من نواب الحزب كانوا في طريقهم إلى اجتماع في منطقة الرابية مقر إقامة ميشال عون، وأصيبت بعض سياراتهم في الانفجار الذي وقع قبل ثوان من وصولهم إلى مكانه. وذكر رئيس "حزب الوطنيين الأحرار السوريين" أحمد جمعة، أن "العشرات من مقاتلي المنظمات السلفية شديدة التطرف ضد "حزب الله" والشيعة بشكل عام، استقروا في مناطق عدة داخل مربعات الحزب الأمنية وحولها، ونزلوا تحت الأرض بعد التفجيرين اللذين أديا إلى مقتل قرابة 80 من الحزب والمؤيدين له، وجرح قرابة 350 آخرين، وأن جهاز الأمن العام اللبناني، يتقاسم مع نصرالله ونبيه بري المعلومات عن تحركات "التكفيريين" والأصوليين السنة اللبنانيين وغير اللبنانيين، وبالتالي يسلم رئيس الحزب والحركة باستمرار لوائح بأسماء سوريين نازحين إلى لبنان مطلوبين من استخبارات الأسد، دون أن يكون لهم أي علاقة بتلك الحركات السلفية". ونقل جمعة عن أوساط "الجيش السوري الحر" في حمص قولها أن "نصرالله وجماعاته تمكنوا من جعل المديرية العامة للأمن العام، كـند لقيادة قوى الأمن الداخلي وشعبة المعلومات التي خفت بريقها منذ اغتيال قائدها اللواء وسام الحسن، وخروج مديرها العام اللواء اشرف ريفي إلى التقاعد، ومن هنا الظهور المفاجئ والمستغرب للواء عباس إبراهيم كخلف حميم لمن سبقه في قيادة الأمن العام جميل السيد، الذي حكم البلاد كما يتفاخر ويدعي طوال عهد الرئيس السابق إميل لحود، إذ يعقد عباس مؤتمرات صحافية مستقلة عن وزارة الداخلية التابع لها ودون علم أو خبر، ويطير إلى تركيا وقطر في سبيل ذلك، حتى أنه كاد يسقط قتيلاً في إحدى زياراته إلى أنقرة على أيدي استخبارات الجيش الحر". وأكد مصدر أمني حكومي لبناني أن "تسلم الجيش قوى الأمن الداخلي والأمن العام في ضاحية بيروت الجنوبية بطلبات ملحة من نصرالله، لن يوقف استهداف تلك المنطقة بعمليات التفجير والقذائف والصواريخ, ما دام "حزب الله" مستمراً في قتل السنة السوريين وارتكاب مجازر ضد الإنسانية وتهديم مدنهم وقراهم عبر استخدامه صواريخ أرض - أرض حصل عليها لمحاربة إسرائيل". وتوقعت مصادر في الأمن اللبناني "انتشار موجة اغتيالات لا سابقة لها ضد قيادات "حزب الله" و"أمل" السياسيين والأمنيين داخل وخارج تحصيناتهم في الضاحية، كما أن هناك مخاوف من استهداف بعض حلفاء "8 آذار" أمثال ميشال عون وسليمان فرنجية وفيصل كرامي وبعض المحيطين برئيس الوزراء المستقيل نجيب ميقاتي، وقادة سنيين تابعين للاستخبارات السورية، وخصوصًا أن حلول الجيش والقوى الأمنية اللبنانية محل ميليشيات الحزب والحركة لن يعفيها من التفجيرات وعمليات الاغتيال التي قد تزداد وتتوسع بسبب الضعف والوهن اللذين بدا فيهما نصرالله ونبيه بري خلال تصريحاتهما وخطبهما الأخيرة، وكأنهما يسلمان بالأمر الواقع بعد تلك الغطرسة والاستعلاء والشعور بفائض القوة الإرهابية التي ارتكبتهما طوال السنوات الأخيرة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتائب المعارضة السورية تأسر 95 عنصرًا من حزب الله كتائب المعارضة السورية تأسر 95 عنصرًا من حزب الله



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 19:55 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

تسهل حياتك هذا الشهر وتجد نفسك أكثر اطمئنانًا

GMT 06:35 2014 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

شموع المولد النبويِّ أفضل الهدايا في تلك المناسبة

GMT 00:57 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

كينو يتفوق على المغربي وليد أزارو برصيد 42 نقطة

GMT 07:47 2018 السبت ,14 تموز / يوليو

محمد صلاح ضمن 7 مرشحين للفوز بالكرة الذهبية

GMT 09:21 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

الوليد بن طلال يصل إلى منزله في الرياض بعد إطلاق سراحه

GMT 07:01 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

لمحة مختصرة عن أبرز المنازل العجيبة في "غراند ديزاينز"

GMT 19:39 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

تعرّف على حقيقة قرار إلغاء "نظام الكفيل" في السعودية
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria