أهم وأجمل الأماكن الساحرة التي لا يعرفها أحد في البرتغال
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

أهم وأجمل الأماكن الساحرة التي لا يعرفها أحد في البرتغال

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - أهم وأجمل الأماكن الساحرة التي لا يعرفها أحد في البرتغال

أجمل الأماكن في البرتغال
لندن - العرب اليوم

تُعدّ البرتغال هي المكان الخالد للسحر، في الشمال والشرق، هناك الجبال البرية والبحيرات المتلألئة، في الجنوب والغرب، هناك بساتين الزيتون المغبرة، والشواطئ السرية والكهوف الخفية، وفي كل مكان سوف تجد القرى الريفية، الحجارة الدائمة، الغابة السحرية وقلاع التلال، ففي جبال سيرا دا بينيدا غيريس، النسور تهبط على البرية التي يسكنها الغزلان، الديوك، الذئاب الإيبيرية والمهور البرية، وهذه المنطقة الشمالية من البرتغال تتخللها خنادق خفية ومستوطنات على قمة التل وفن صخري لعصور ما قبل التاريخ، بينما الغابات المتشابكة تغلف الطرق الرومانية القديمة، ومن السهل الوصول إليها من بورتو.

ولإطلالة خلابة على الجبل، عليك التجول في بلدة سواجو الصغيرة (ساعة و20 دقيقة بالسيارة من مطار بورتو)، وتسلق إلى إسبيغويروس التي تقف مثل الذراع الجرانيت على الصخرة القوية أعلاها. وعند الهبوط إلى المدينة (على بعد 20 دقيقة سيرا على الأقدام)، هناك حمام سباحة من المياه العذبة المتلألئة والشلال المعروف باسم بوكو نغرو.

تقع قلعة ليندوسو على بعد ستة أميال من الشرق حتى وادي نهر ليما، وهي قلعة حدودية بأطلال مثيرة، وتحرسها الآن الماعز الصديقة. جدرانها القوية التي تعود إلى القرن 17 تصنع حاجز رياح مريح للنزهات. لمزيد من التاريخ، اتبع الحجارة الرومانية من خلال الغابات العميقة إلى بينيدو إنكانتو.

ولإنهاء يوم الاستماع باللف في نهر ليما من تيلي مقمرة أو بيت شجرة في ليما، على بعد حوالي ثلاثة أميال غرب المدينة، وأقم في مخيم فاخر في غابة الصنوبر.

استيقظ على الفجر الوردي وابدأ اليوم سيرًا على الأقدام إلى موستيرو دي إرميلو القريب، وهو دير بينديكتين يعود إلى القرن 12 على ضفاف النهر. ويقال أن أجراسه في قرية الحجر الجاف القديمة والبرتقال البري هو أحلى ما في البرتغال. أو يمكنك الخروج للاسترخاء في حمامات السباحة الجبلية بالقرب من قرية فروف على بعد ميل واحد. الشلالات تتدفق لأسفل لملء سلسلة من حمامات السباحة الزرقاء الكوارتي، وبالنسبة لأولئك الذين يشعرون بالحيوية، هناك ارتفاع أربعة أميال صعودًا من فروف إلى إرميدة، وهي بلدة صيفية مدمرة منذ القرون الوسطى، يسكنها الآن الماشية فقط.

ويُعرف ساحل سيتوبال، الواقع جنوب لشبونة عبر نهر تيغو، باسم كوستا أزول، وهناك كهوف البحر والجزر، والأديرة التي تقع على التل والنبيذ اللذيذ المنتج من العديد من الكروم، وتوجه إلى بورتينيو دا أرابيدا، على بعد 40 دقيقة فقط بالسيارة من المطار، حيث قمم الحجر الجيري وغابات الصنوبر التي تنقشع بعيدا لتكشف عن البحر الأزرق المحمر والشواطئ الرملية. وينتشر امتداد كامل من الكهوف، مع مئات من الأسماك الملونة والمياه الواضحة وضوح الشمس، وهذه بقعة كبيرة للغطس أو التجديف البحري.

يمكن للمغامرين الاتجاه غربًا على طول الساحل من برايا بورتينيو دا أرابيدا لاكتشاف لابا دي سانتا مارغريدا (15 دقيقة)، كهف البحر المذهل بإطلالة على المحيط، والمخفي داخلا هو مذبح من القرن ال 17، الذي يحتوي على مزار للصيادين مزين بالقطع النقدية والقذائف والشموع والزهور، وفي البرية هناك الغابات المشجرة لأرابيدا، وهي مكان عظيم للنوم على مقربة من الطبيعة في بارك أمبينتال دو ألامبر. يحتوي هذا المخيم على ثمانية أكواخ خشبية (من 44 يورو لشخصين)، بالإضافة إلى عدد قليل من الملاعب، أو جرب كاسال دو فريد، مزرعة صديقة للبيئة ولكنها فاخرة.

وبمجرد الوصول إلى المنتجعات الساحلية المزدحمة في فارو والحانات الجاهزة، تجد قرى التل القديمة والأنهار الفوارة في جنوب ألينتيخو، وهي أرض من بيوت ريفية مثالية، أكواخ من القش وإطلالات لا نهاية لها عبر التلال المتناثرة ذات الصخور والورود، والمواقع القديمة تلتف حول تلال ألمودوفار. على بعد 30 دقيقة بالسيارة إلى الشمال الغربي من كاسترو دا كولا، مقبرة العصر البرونزي، لتتجول في التلال ذات الطمي السميك من الزعتر البري والخزامى والورود. الحديقة الطبيعية غواديانا، حيث النسور واللقالق السوداء تبني أعشاشها، على بعد حوالي ساعة بالسيارة من شمال غرب ألمودوفار وموطن أنتا داس بياس، التي هي قبر مسكون، ويتمتع هذا الفندق بموقع استراتيجي مع مناظر عبر وادي غواديانا، وهو مكان مثالي للمخييمين في البرية لمشاهدة غروب الشمس.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأجمل الأماكن الساحرة التي لا يعرفها أحد في البرتغال أهم وأجمل الأماكن الساحرة التي لا يعرفها أحد في البرتغال



GMT 23:25 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 03:45 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

محمد يوسف يُؤكّد صعوبة مواجهة وفاق سطيف

GMT 13:30 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

طرح عطر أرماني كود النسائي المثالي لفصل الشتاء

GMT 18:00 2016 السبت ,21 أيار / مايو

بريشة: سعيد الفرماوي

GMT 01:46 2017 الخميس ,13 تموز / يوليو

مشجع يطالب بالقبض على المصارع رومان رينز

GMT 03:38 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

باحثون يتوصلون إلى اكتشاف برمائيات نادرة في البرازيل

GMT 23:45 2019 الأربعاء ,22 أيار / مايو

مهندس يطلب تطليق زوجته بعدما اكتشف خيانتها

GMT 10:55 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حمودي يتلقى عرضًا مغريًا يُبعده عن القلعة الحمراء

GMT 00:57 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فراس سعيد يكشف عن فيلمه الجديد "التاريخ السري لكوثر"

GMT 00:04 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

وفاة وإصابة 6 أشخاص فى حادث سيارة في بني سويف

GMT 05:26 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

دلال عبد العزيز تؤكّد أنّ نجاح "سابع جار" فاق توقعاتها
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday