سيارة محترقة قرب بلدة الشيخ زويد

قتل 32 شخصا على الاقل بينهم 15 جنديا ومدنيان الخميس في هجمات متزامنة في شمال سيناء حيث يقاتل الجيش فرعا محليا لتنظيم داعش، في حين تسعى القاهرة لتشكيل عصب القوة العربية المشتركة لمحاربة الارهاب.

لم تعلن اي جهة مسؤوليتها عن الهجمات الجديدة التي تحمل بصمات جماعة انصار بيت المقدس التي بايعت تنظيم داعش تحت اسم "ولاية سيناء".

واعلن مسؤولون محليون في الشرطة لوكالة فرانس برس ان "ارهابيين" هاجموا بالرشاشات وقاذفات الصواريخ خمسة حواجز عسكرية. وتستخدم السلطات المصرية عبارة "إرهابيين" لوصف مسلحي المجموعات الجهادية المتواجدة في المنطقة.

ووقعت الهجمات في جنوب الشيخ زويد على بعد نحو 15 كلم شرق العريش كبرى مدن شمال سيناء.