مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية

شهدت الدورة السابعة من "مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية"، التي نظمتها شركة "إعمار" و"نادي الإمارات للسيارات والسياحة"، بالتعاون مع وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، حضور الآلاف من عشاق السيارات الكلاسيكية - وخصوصا من العائلات - لمشاهدة مجموعة غير مسبوقة من السيارات والدراجات النارية الكلاسيكية .

وفي الحفل الختامي للمهرجان، كرمت "إعمار" الفائزين استنادا إلى مجموعة متنوعة من المعايير الرئيسية التي تشمل مدى المحافظة على السيارة في وضع جيد والقيمة والأصالة والتفرد وجماليات المظهر الخارجي . وقام بتقديم الجوائز إلى مالكي السيارات الفائزة كل من  المدير التنفيذي لعمليات مجموعة "إعمار العقارية"؛ أحمد الفلاسي،ورئيس "نادي الإمارات للسيارات والسياحة"؛ محمد بن سليّم، إضافة إلى أعضاء لجنة التحكيم .

وحصلت سيارة "جاغوار إكس كيه 120 أو تو إس" 1952 المملوكة لوائل البحيري، على جواز سفر "الاتحاد الدولي للسيارات الكلاسيكية"، وهو أول جواز من نوعه في دولة الإمارات يقدمه "نادي الإمارات للسيارات والسياحة" .

وجاءت قائمة الفائزين ضمن فئات الجوائز المتنوعة على النحو التالي: إمتياز شيخ عن سيارة "فيراري 250 جي تي بوانو 1956" (جائزة أفضل سيارة)، ومرزوق المنصوري عن سيارة "شيفروليه بيك أب 1947" (جائزة الإمارات)، ومحمد الطاهري عن سيارة "ديملر 420" 1976 (جائزة دبي)، ورفيق محمود عن سيارة "مرسيدس 250 إس إي1967" (جائزة إعمار)، وطارق جافايد عن شاحنة "بنزقاور" تعود لأواخر الستينات (جائزة أفضل شاحنة كلاسيكية)، وسمو الشيخ حشر بن مكتوم آل مكتوم عن سيارة "رينج روفر هانتينج 1970" (جائزة أفضل سيارة دفع رباعي معدلة)، و"متحف الشارقة للسيارات القديمة" عن سيارة "رايلي كونفريتبل 1945" (جائزة أفضل سيارة تاريخية)، وعزيز متولي عن سيارة "فيراري 328 جي تي إس 1987" (جائزة أفضل سيارة كلاسيكية عصرية)، وفريدريك فايدي عن سيارة "كورفيت ستينجراي 1963" (جائزة أفضل سيارة أمريكية)، وجيمس ايرمونجر عن سيارة "جاغوار إكس كيه 120" 1948 (جائزة أفضل سيارة بريطانية)، وطارق القمزي عن سيارة "مرسيدس 220 إس 1957" (جائزة أفضل سيارة أوروبية)، وعزت دجاني عن سيارة "كورفيت 1957" (جائزة اختيار الجمهور الأولى)، وأرند سبرينجر عن سيارة "فولكسفاغن سامبا 1951" (جائزة اختيار الجمهور الثانية)، ورونالد باول عن سيارة أستون مارتن دي بي آر 2" (جائزة أفضل تعديل لهيكل السيارة)، وفيصل الحميد عن سيارة "سيتروين إيكو 2000 بروتوتايب 1982 (جائزة أفضل سيارة صغيرة)؛ ومانجيت كواترا عن دراجة "هارلي دبليو إل إيه 1942" (جائزة أفضل دراجة كلاسيكية)، وأيمن قسوس عن سيارة "كورفيت 1963" (جائزة أفضل سيارة مكشوفة)؛ و"متحف الشارقة للسيارات القديمة" عن سيارة "بيلموث 1930" (جائزة أفضل سيارة من فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية)، و"النادي الإماراتي لسيارات ميني كوبر الكلاسيكية" (جائزة الجدارة) .