تم الكشف عن ذلك من خلال تقرير جديد نشرته صحيفة The Mirror البريطانية، وبحسب ما نشرته الصحيفة نقلا عن مصادر مطلعة فإن كيت ميدلتون 39 عام، بدأت حاليا في التركيز على مساعدة ودعم الجمعيات والمؤسسات الخيرية التي تعمل على دعم الفئات الأكثر تضررا من أزمة جائحة كورونا في مرحلة ما قبل وبعد الوباء، كما تحدث المصدر أيضا عن أن كيت ستركز على ذلك العمل إلى جانب تركيزها على البناء على نتائج استطلاع الرأي الشهير الذي أطلقته في العام الماضي حول السنوات الأولى في عمر الأطفال. المصدر قال: "عمل الدوقة الأساسي سيكون البناء على نتائج استطلاع الرأي الذي أطلقته حول السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل، كما ستعمل أيضا على جمع المزيد من الشركاء لدعم وتقديم المساعدة للفئات المتضررة خلال أزمة جائحة كورونا، وخاصة الفئات غير الملحوظة أو التي تعاني في صمت".

المصادر تحدثت أيضا عن أن كيت ميدلتون تهتم أيضا بقضايا مجتمعية وإنسانية أخرى تفاقمت إلى حد كبير خلال أزمة تفشي جائحة كورونا بما في ذلك التشرد والإدمان وسوء الصحة النفسية للأطفال وأسرهم، وبالتزامن مع ذلك كشف بيتر جريج Peter Grigg، وهو الرئيس التنفيذي لمؤسسة Home Start UK الخيرية والتي تساعد على دعم أطفال الأسر الفقيرة أو المتعثرة ماليا، عن أن كيت ميدلتون تشارك في دعم المؤسسة وفي مساعدة من وصفهم بـ "الضحايا الصامتين" لأزمة كورونا.

قديهمك ايضا:

كيت تتلقى هدية من ميغان وهاري لمناسبة عيد ميلادها

كيت ميدلتون تجري تعديلات على خاتم خطبتها