يمنح طرح هاتف (آي فون 5) في الصين فرصة لشركة أبل لتتنفس الصعداء بعد تراجع أسهمها أخيراً لكن آمالها على المدى البعيد قد تعتمد على تكنولوجيا جديدة يجري اختبارها حالياً. وتجري أبل ومقرها مدينة كابرتينو في كاليفورنيا محادثات للاندماج مع شركة تشاينا موبايل منذ أربع سنوات. والصين هي ثاني أكبر وأسرع الأسواق نمواً بالنسبة لأبل إذ تجلب لها نحو 15% من عائدها الإجمالي.