البرلمان الأمريكي

ألقى مسؤولو أمن سابقون في مبنى الكابيتول - مقر البرلمان الأمريكي - باللوم على إخفاقات استخباراتية في الاقتحام الذي حدث يوم 6 يناير/ كانون الثاني.وفي شهادتهم أمام لجنة بمجلس الشيوخ، قال المسؤولون، الذين أطيح بهم في أعقاب الاقتحام، إنّ المشاغبين "جاءوا مستعدين للحرب" بأسلحة وأجهزة اتصال ومعدات تسلق.وقال رئيس شرطة الكابيتول السابق، ستيفن صند، إنه استعد لمواجهة احتجاج وليس "هجوم شبه عسكري منسق".وقُتل أربعة أشخاص بعد أن اقتحم متظاهرون مؤيدون للرئيس السابق، دونالد ترامب، المبنى.

قد يهمك ايضا

مرشح بايدن لوزارة العدل يؤكد أن مكافحة "التطرف الداخلي" ستكون أولويته

بايدن وإيران وحرائق الشرق الأوسط