نفت الفنانة المصرية زينة في بيان صحافى كل التصريحات التي تردّدت على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بشأن انضمامها إلى المعتصمين ومؤيدي الرئيس "المعزول" محمد مرسي في ميدان رابعة العدوية، مؤكّدة أن حسابها تمت سرقته من قبل هاكر (قرصان) إخوانى يقوم حاليًا بنشر بعض الصور الإخوانية، والتحدث بلسانها على "فيسبوك". وأكّدت زينة من خلال بيانها الصحافي ثبات موقفها وتأييدها لكل مواقف وقرارات الجيش المصري، وعلى رأسهم وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة المصرية الفريق أول عبدالفتاح السيسي. وتمنت زينة أن تمر تلك الأيام العصيبة على مصر بأمن وسلام، راجية من الله أن يحفظ مصر وشعبها من أيّ سوء.