الرئيس عبد العزيز بوتفليقة

كشّفت صحيفة مقربة من الرئاسة الجزائرية، الثلاثاء، أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، يُرجح أن يُغادر منصبه مع نهاية ولايته الحالية، في 28 أبريل/ نيسان المقبل، بشكل سيحدث فراغًا دستوريًا في البلاد.

وحسب ما ذكرت وسائل الإعلام، فإن الرئاسة لم تعلق على هذه المعلومات، في وقت أكدت نفس المصادر، أن إعلان بوتفليقة قرار التنحي عن الحكم وشيك، وقد يكون الخميس المقبل، من خلال رسالة جديدة للجزائريين.

اقرأ أيضا:

بوتفليقة يُحدث حالة من القلق في الجزائر بعد قراراته الأخيرة

جاء ذلك في تقرير نشره موقع "ALG 24"، التابع إلى مجمع النهار الإعلامي، القريب من المحيط الرئاسي، كما نقله موقع صحيفة "النهار" نفسها على الإنترنت عن مسؤول في الائتلاف الحاكم.

قد يهمك أيضا:

رسالة بوتفليقة بين "البقاء في الحكم" و"ختام المسار الرئاسي"

تقارير فرنسية تكشف الكثير مِن أسرار التطوّرات في الجزائر