وزارة الشباب والرياضة المغربية

أكد المغرب اليوم السبت تمسكه بقرار الإبقاء على طلبه تأجيلالمغرب إلى عام 2016.

وأوضحت وزارة الشباب والرياضة في بيان لها  أن هذا القرار نتيجة دواعي صحية ذات خطورة قصوى ترتبط بالمخاطر الجدية لانتشار وباء إيبولا القاتل.

وأضاف البيان أن قوة قاهرة ذات طبيعة صحية محضة تتمثل في الخطر الوبائي لمرض فيروس إيبولا وانعكاساته الكارثية والخارجة عن السيطرة التي قد تترتب عنه، لاسيما على مستوى الخسائر البشرية.

وأكد بيان وزارة الشباب والرياضة أن هذا المرض خلف أكثر من خمسة الآف قتيل خلال بضعة أشهر 
وأكثر من 13 ألف مصاب، وهو الرقم الذي تتوقع منظمة الصحة العالمية أن يتجاوز 20 ألف شخص في غضون الشهور المقبلة