العرب اليوم
مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من تشرين الثاني 2013 ): تعاكسك ربما الظروف، وتفرض عليك العناية بسلامتك وصحتك والانتباه إلى تنقلاتك، والتصرف برويّة وليونة، بعيداً عن الاحتجاج والاعتراض والثورة والانتفاض على بعض السلطات. أنصح لك عدم تغيير الاتجاهات لأن الوقت غير مناسب. لا تضيّع وقتك سدى في البحث عن جديد، بل تمسّك بالروتين اليومي وكن واعياً لكل الإشارات. لا تبحث عن فرض إرادتك أو إظهار قوتك وأجّل المبادرات، فقد تتراجع المعنويات وتشعر بالتعب والإرهاق وبالقلق النفسي. لا تتحدّ الأقدار يا عزيزي، حتى لا تنقلب عليك. كن حذراً وذكياً وجابه المستجدات بحكمة! قد يطرأ تطوّر مهني لم تتوقعه ، وأحداث فجائية تحرّك الأوضاع وتحثّك على مضاعفة الأعمال وتسوية النزاعات، ما يجعلك تراوح مكانك أو يدعوك إلى عدم البدء بجديد، حتى لو اضطررت إلى عدم التجاوب مع بعض العروض. عاطفياً: حاذر ولهاً من حبّ عاصف قد يكون له تأثيرات خطيرة. لا تبحث عن المستحيل ولا تتحدّ الأقدار! قد تكون الغيرة شديدة وتنقلب ضدّك كألدّ عدو يا عزيزي! لا تثرها أيضاً ولا تفقد السيطرة بالمقابل على نفسك. حاذر كلمات جارحة قد تجهل آثارها الهدّامة، كذلك ابتعد عن الكذب والمراوغة أو المناورة. تجنّب العنف عند الغضب وكن واعياً لما يحصل. لا شك في أنك تمر بفترة من الانفعالات الشديدة والانزعاجات، فتعيش حرماناً قد يأخذك بعيداً وربما إلى قطيعة ونهاية لعلاقة كانت تسعدك. من دون أدنى شك تمرّ بتجربة خاصة أو تلمس تطوراً رومنسياً لعلاقة حديثة لم تتصور أنها قد تبلغ هذا الحجم. قد يطرأ ما يلطّف الأجواء ويعيد الانسجام أو يخفف من التشنج.. ... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني 2013)انطلاقة جديدة أخيراً أيها العقرب، تستعيد السلام الداخلي ويطمئن بالك. فبعد أزمات الشهر الفائت وغيومه الداكنة، ها أنت تنطلق من جديد بانشراح وتفاؤل. تنعم بأجواء فلكية مشجعة جداً وبحظوظ قوية، وهذه بالفعل مكافأة من القدر لتحسين موقعك ولإنهاء العام بأفضل صورة ممكنة. لا تقلق فالحظ سيخصص لك فرصًا لا تُعوّض، والتي إذا التقت مع جهوزيتك وذكائك تضمن لك انتصارات هائلة حسب مؤهلاتك. تفوّق في الدراسة، نجاح في المفاوضات وتقدّم على صعيد العلاقات! إنه شهر ناجح ومميّز تتمكّن من خلاله التعويض عن فصول السنة السابقة بصورة مذهلة. تبرز كنجم في محيطك وربّما تقوم بإبداع معين فتكون محط الأنظار، كما قد تعيش قصة حب أوتعرف لقاءً مهماً يقلب المعايير أوالمبادئ لديك. تدور أحداث الشهر بإيجابية جداً، ولا أبالغ بالقول إنه من أفضل الأشهر وأكثرها حظوظاً، شرط القيام بالواجبات على أكملها وبأفضل صورة ممكنة. مهنيًّا: لا تجازف هذا الشهر كن حذراً وراقب أسلوبك وتصرفاتك جيداً. لا تعلّق على الوعود الآتية من الدخلاء، ولا تتسرّع باتخاذ قرارات مهمة. لست بحاجة الى المزيد من المشاكل ولا لتأزيم الأمور البسيطة. واجه التحديات بأعصابك الباردة وهدوئك المعروف. كن منطقياً وعملياً كي لا تخيب الآمال. دع الأمور تجري بأقل درجة ممكنة من التشنج. باستطاعتك طلب المساعدة. قد تحتاج الى قوة الايمان والثقة بالنفس لتواجه اي تشكيك بقدراتك. لا تتسرّع وكُن أهلاً للثقة. قد يعتبرك بعضهم متحفّظًا جدًّا، كتومًا وغير اجتماعي. وقد يكون على حق، لكنك تعرف صديقك من عدوّك وتتوضح لك بعض المسائل حين يتصدّى لك الآخرون. زُحل يجلب العراقيل والمتاعب او الفشل لمواليد 5 الى 10 تشرين الثاني(نوفمبر). محور القمر يجلب ظرفًا مهمًّا ايجابيًّا او سلبيًّا لمواليد 30 الى 31 تشرين الأول(اكتوبر). المُشتري يجلب الحظوظ لمواليد 11 الى 13 تشرين الثاني(نوفمبر). الأيام الأكثر حظًّا: 3 و4 و11 و12 ومساء 20 و21 و22 و30. الأيام الأقل حظًّا: 1 و2 و9 و10 و18 ومساء 15 و16 و17 و23 و24 و28 و29. عاطفيًّا: هذا شهر دقيق تنطوي خلاله على نفسك وتنزوي حيث لا يستطيع الحبيب إخراجك. لماذا تنغلق بهذا الشكل ولماذ تقطع الروابط مع الحبيب؟ حاول ان تنظر إلى الامور بإيجابية أكثر ولا تبالغ بانفعالاتك العشوائية. عليك التحلي بالهدوء فأنت الحنون والحجر الاساسي في العلاقة. لذلك كُن عند حسن الظن وتخلص من شكوك وغيرتك. أظهر نضجاً وتفهماً وكُن ركناً مهمّاً. لا تتذمّر كثيراً ولا تتشاءم. كن لطيفاً وأصغ باهتمام الى ملاحظات الحبيب، لا داعي إلى إثارة التهور والعدائية ولا ضرورة لاختلاق المزيد من التعقيد والتأزيم. إذا كنت فعلاً مهتمًّا بهذه العلاقة اعْمَد الى تطرية الأوضاع والمسامحة. انت صاحب الطاقة السلبية وانت المثير الأكبر للمشاكل هذا الشهر. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الثاني 2013) مهنياً: قضية انسانية تتبنّاها أو إلى مشاركة أطراف كبيرة هدفًا تلاحقه، وقد تتحمس لمشروع وتسعى إليه، قد تؤدي دور المقنع والمؤثر في الآخرين. عاطفياً: الإحترام المتبادَل مع الشريك يعدّ عاملاً إيجابياً ومهمّاً، وخصوصاً أن المرحلة المقبلة قد تشهد تطورات متسارعة. صحياً: طبيعتك التي تجعلك لا تتوقف عن التفكير ليلاً ونهاراً تحرمك من الاسترخاء، لذا عليك ممارسة رياضة اليوغا واعتزال التفكير فترة حتى تريح ذهنك. مهنياً: بانتظارك استحقاقات مهمة لتحديد وجهتك المستقبلية، وهذا يؤدي إلى تبديل جذري في مسيرتك المهنية. عاطفياً: تجمعك الكثير من القواسم المشتركة مع الحبيب، فهل أنت مستعد لفتح صفحة جديدة؟. صحياً: إذا لم يكن باستطاعتك ممارسة الرياضة مرتين أو ثلاث مرات أسبوعياً، عليك إيجاد الوقت لذلك. مهنياً: الكسوف الحاصل في برجك، يعني فرصاً شخصية تتاح لك، وقد تشير الى التزام أو تبنّي قضية جديدة والبدء بمهمة مختلفة. عاطفياً: تصرّفات الشريك الأخيرة تشغل بالك كثيراً، وتوضيح الأمور ينتظر خطوة منك. صحياً: تبحث دائماً عن الجديد ولك اهتمامات متعددة، لهذا قد يكون من السهل عليك ممارسة أنواع جديدة من الرياضات للتخلص من إحساس الملل والإرهاق. مهنياً: قد تتبدل التراتبية في هيكلية عملك، وتطرأ تغييرات على استراتيجية معيّنة، أو تسمع أخباراً صادمة ومفاجئة خلال الشهر بكامله. عاطفياً: حب الذات والأنانية لن يكونا في مصلحتك، وحاول أن تشارك الحبيب في أفكارك لتسهّل المهمة عليك. صحياً:. ممارسة رياضة القفز على الحبل من أفضل الوسائل للحصول على الاسترخاء وإعادة اللياقة للجسم. مهنياً: ينتقل فينوس الى البيت الثالث، أي الى برج الجدي، ليتناغم مع مركور في برجك، كما مع الشمس ، ما يولّد طاقة قوية وقدرات هائلة تمارسها في التواصل والانفتاح على الناس وتبنّي قضية عامة، كما يدفعك نحو عقد صداقات جديدة فتلتقي بأشخاص كثيرين وتقوم بتحرّك غير اعتيادي حتى اواخر الشهر، وتشارك بعضهم قضاياهم وتمارس كاريزما كبيرة. عاطفياً: إذا حظيت بالدعم المطلوب فإنّك ستحقق انطلاقة ثابتة وناجحة، وتبقى الخطوة الأولى هي الأهم والأصعب. صحياً: تعشق الحصول على إجازتك في أحد المنتجعات الشتوية لان هذا الأمر يشعرك بالراحة نفسياً وصحياً. مهنياً: تشهد في الفترة المقبلة تطورات إيجابية في العمل، تعود عليك بفائدة كبيرة على عدة صعد. عاطفياً: قد تحقّق حلماً يتعلق بإنجاب أو ولادة أو خطبة أو زواج أو اجواء رومنسية أو مصالحة. صحياً: شعورك بذاتك وبقوة احساسك بالأنا يجعلانك تفضل ممارسة الرياضة بمفردك بدلاً من أن تكون في جماعة حتى تشعر بذاتك. مهنياً: إنتبه لبعض التفاصيل ولا تهملها، جوبيتر يعاود سيره المباشر في البيت التاسع ويحمل إليك خبراً جيداً ابتداء من اليوم، ويتحدث عن سفر وتواصل خارج محيطك. عاطفياً: عليك أن تراعي ظروف الشريك وأوضاعه العائلية، وذلك يوفر عليك الكثير من المشكلات. صحياً: عليك أن تحاول استغلال حضورك وشخصيتك القيادية في الإشراف على فرق رياضية. مهنياً: عليك أن تكون أكثر ثقة بقدراتك، على الرغم من أن بعضهم يحاول النيل منك وإحباط عزيمتك. عاطفياً: تقابل الشخص المناسب هذا اليوم، وقد يشعرك ذلك بارتياح كبير بعد يوم صعب أمضيته أخيراً. صحياً: قدرتك على تحليل الأشياء كبيرة، لديك هدف كبير تسعى دائماً لتحقيقه، تريد مثلاً أن تخسر ثلاثين كيلوغراماً من وزنك بسرعة من دون استشارة الطبيب. مهنياً: قد تجد المساعدة المطلوبة من شخص يفاجئك بقدراته، فحاول الاستفادة من الدرس من أجل مستقبل أفضل. عاطفياً: قد يحاول أحدهم تفشيل علاقتك بالشريك، ، لكنّه لن ينجح في مبتغاه ولا سيما أنك صاحب شخصية قوية وتعرف مكانتك لدى الشريك. صحياً: عليك التأني عند إنقاص وزنك واستشارة الطبيب أو مطالعة المجلات الخاصة بعمل حمية. مهنياً: زيارة مهمة تحدد على أثرها آفاق المرحلة المقبلة في العمل، وهذا يساعدك على تحقيق مستقبل أفضل. عاطفياً: لا تستخف بقدرات الشريك على مساعدتك في مسألة مهمة، فهو يمتلك القدرة على ذلك. صحياً: العشوائية في إنقاص الوزن ربما تأتي بنتيجة عكسية، لذا أنت تحتاج إلى نظام غذائي معيّن كي لا تضرّ نفسك. مهنياً: لا تؤجل العمل المطلوب منك انجازه مرة جديدة، فهذا يؤثر في مستقبلك ويترك انطباعاً غير إيجابي حول قدراتك الفعلية. عاطفياً: تعجبك رومانسية الشريك، لكنّ الحذر واجب في مثل هذه الظروف، حتى تتوضح النيات بالكامل. صحياً: إذا مارست الرياضة ستصبح أكثر مرونة وصبراً، عليك أن تحاول ممارسة أنشطة رياضية جديدة لزيادة لياقتك البدنية. مهنياً: عليك بضرورة الابتعاد عن الروتين والمشكلات اليومية، من المناسب أن تلتقي الأصدقاء وترتاح إلى مجموعة صغيرة تُشعرك بالأمان. عاطفياً: حب جديد ومحاولات لتعزيز العلاقة، لكن هنالك عوائق يجب تخطيها للوصول إلى ما تسعى إليه. صحياً: تعرف كيف تتعامل مع أمور الحياة المعقدة، لكن لا مانع من ممارسة الرياضة بين حين وآخر حتى وإن كنت ترى أنها ليست ضرورية. مهنياً: يعاود كوكب نبتون سيره المباشر في البيت الخامس، ما يزيل بعض المصاعب حول مشروع خلاّق. عاطفياً: لا تعامل الشريك بجفاء، فالتطورات كثيرة في العلاقة بينكما وخصوصاً بعد الأجواء السائدة حالياً. صحياً: لا تشعر بالرضا عن نفسك فتسعى دائماً للوصول إلى لياقة بدنية تفيد صحتك. مهنياً: التردد غير مبرّر في تصرفاتك، ومن الأفضل أن تكون أكثر ثقة بالنفس ومؤهلاتك ليست سهلة كما تعتقد. عاطفياً: قد يفاجئك الشريك بطرح فكرة الارتباط، فكن مستعداً لتحسم خياراتك تجاهه. صحياً: إذا وضعت أمام عينيك هدف الحصول على اللياقة البدنية العالية وصحة جيدة وعملت جاهداً للوصول إلى هذا الهدف، تشعر بالرضا الذي تريده. مهنياً: كن متحفظاً وابتعد عن الاحتكاكات، الوقت غير ملائم لإثارة سلبيات الماضي، بل للتفكير في مستقبل هادئ وواعد. عاطفياً: لا تتعامل مع الشريك وفقاً لمزاجيتك، فهو لا يحتمل كثرة الضغوط، وقد يبتعد سريعاً. صحياً: تعدّ اليوغا من الرياضات التي تناسبك بما أنك تحب توسيع أفقك. مهنياً: يتحدّث هذا اليوم عن ربح مادي أو شراكة شخصية، وقد تبحث قضية إرث أو أوضاعاً مالية دقيقة أو ممتلكات. عاطفياً: إحذر الغيرة الشديدة والتملكية، ولا تنقل هواجسك وشكوكك الى الحبيب حتى لو تفاقم الوضع. صحياً: يمكنك ممارسة الرياضة بمفردك وبحرية، وممارسة رياضة المشي من أفضل الرياضات بالنسبة إليك. مهنياً: القمر المكتمل في برج الثور، يسلّط الضوء على شراكة شخصية أو مهنية، قد تحاول أن تقنع الطرف الآخر بقضيتك، وتشعر بانزعاج وعدم القدرة على التكيّف مع نمط جديد. عاطفياً: لا تؤجل الأمور العاجلة، فالتراكم ليس في مصلحتك، وهو سيحدّ من قدرتك على تسيير الأمور بسهولة مع الحبيب. صحياً: ممارسة الرياضة تحت قيادة مدرب أو ما شابه يشعرك بالتقيد، لذا اعتمد على نفسك في ممارسة الرياضة وتجربة الأنشطة الجديدة. مهنياً: يرافقك الحظ على الصعد كافة، وتتزود أفكاراً جديدة وقناعات من نوع آخر، وقد تعرف نجاحاً مهماً. عاطفياً: إذا كنت بصدد الاتفاق مع شخص من الجنس الآخر، قد تناقش قضية تخصكما هذا اليوم، فكن متروياً إذا تعرّضت لبعض المضايقات. صحياً: رياضة العدو الخفيف يومياً تعطيك إحساساً بالمغامرة والإثارة التي ترغب فيها. مهنياً: الحساد يتربصون بك وينتظرونك على أقل هفوة، احذر الثقة العمياء واتق شر من أحسنت إليه. عاطفياً: الأولوية في حياتك تبقى للشريك، وهذا يمنحه مزيداً من الثقة للوقوف إلى جانبك ودعمك باستمرار. صحياً: قد ينتابك شعور بأنك ستصاب بمرض تنتكس صحتك على أثره، هذا مجرد وهم فلا تقلق. مهنياً: تناقش بهدوء وبحماسة وبثقة، وقد تفاجىء الخصم بثباتك وبمتانة أعصابك وبذكائك. عاطفياً: إذا وجدت أن الصفات التي يتمتع بها الشريك مؤثرة، فإنك تضطر إلى معاملته بالمثل. صحياً: إنتبه إلى صحة الأولاد وخصوصاً في هذا الشهر الذي قد يفاجئهم بعوارض الزكام وغيره. مهنياً: تعرف تطورات وجديداً، وقد تطلق مشروعاً أو تنتصر لقضية أو تفرح ببعض الاخبار، وتدفعك الظروف إلى الخروج من مكانك. عاطفياً: مزاجك المتقلب يسبب لك مزيداً من المواجهات مع الشريك، فكن هادئاً لترتاح أكثر. صحياً: لا تقلق إذا شعرت بأن بعض الورم يظهر على قدميك، ما عليك إلا التخفيف من الوقوف في العمل. مهنياً: ابتعد عن المزاجية والتذمّر، وقد تحتار بأمرك ولا تعرف الطريق. ربما تشعر بحزن لا مبرر له، فيجب أن تتخلص من هذه السلبية وتتصرّف بقوة وسلطة. عاطفياً: عبارات الإعجاب تفرح الشريك وتجعله يشعر بالاهتمام، فتكون الأجواء الإيجابية هي السائدة في كل المجالات. صحياً: خذ قسطاً من الراحة هذا اليوم، فهو مفيد لك ويريح أعصابك المنهكة. مهنياً: كن متسامحاً مع الآخرين لأنّ الأدوار قد تتبدل يوماً ما، فتنقلب الأمور ضدك وتجد نفسك مجبراً على تحمّل ردات الفعل. عاطفياً: لا تتخيّل أن طيبة الشريك تمنحك المجال لتستمرّ في الخطأ، فهو قادر على قلب الطاولة عليك في القريب العاجل. صحياً: أنت تحب المغامرة لذا يمكنك ممارسة تسلق الجبال، فتشعر بالتجديد والخروج عن المألوف. مهنياً: مستقبلك في العمل على المحكّ، وخصوصاً أنّ المتربصين بك يزدادون عدداً، فكن أكثر حذراً في خياراتك. عاطفياً: عليك أن تحدّد مسار العلاقة بالشريك، وهذا ما يجعل الصورة بينكما أكثر وضوحاً. صحياً: عليك أن تتوخى الحذر حتى لا تضر جسمك بممارسة الأنشطة الرياضية التي لا تلائمك. مهنياً: تمتلك أفكاراً جيدة ومن الضروري وضعها فوراً موضع التطبيق، تقوم بمبادرات جريئة وتعيش حياة نشيطة، لكن تجنّب ائتمان كلّ شخص بسهولة. عاطفياً: لا تخف من فتح أبواب جديدة مع الشريك والمجازفة والبحث عن حلول، إنه يوم جيد قد يريحك من ضغط أو يحمل إليك الاطمئنان. صحياً: تكره إحساس عدم القدرة على ممارسة نوع معين من الأنشطة المفيدة، لذا عليك الإكثار من التدريب للحصول على اللياقة البدنية التي تمكنك من ممارسة الأنشطة كافة. مهنياً: الأنانية غير المبرّرة تدفعك إلى اتخاذ مواقف خارج قناعاتك، لذلك عليك الإسراع في إعادة تصويب الوضع قبل فوات الأوان. عاطفياً: إذا رغبت في المضيّ قُدُماً بعلاقة جديدة، عليك أن تبادر إلى إنهاء علاقتك بالشريك لئلا تبقى أسير الضياع. صحياً: راقب ضغطك هذا اليوم، فإذا تبين أنه عالٍ اتصل بطبيبك واسأله عما يجب فعله. مهنياً: لا تسمح لأحد أن يُخرّب عليك حياتك، مزاج الناس مشكلتُهم هم وليس مشكلتك انت، والارتفاع عن الهموم البسيطة قد يساعدك في اتخاذ القرارت المهمة والمصيرية. عاطفياً: عليك أن تمنح الشريك مزيداً من الوقت والاهتمام، فهو يشعر بأنه مهمّش على نحو كبير. صحياً: قد تمر اليوم بوضع صحي صعب بعض الشيء، لكن الأمور سرعان ما تعود إلى طبيعتها. مهنياً: قد تذهب في رحلة أو سفر أو تعرف مناسبة مهمة مع الزملاء، يخفّ الضغط هذا اليوم وتكون الأمور هادئة جداً. عاطفياً: تعيش مغامرة عاطفية ربما أو تنطلق بجديد، أو تقضي ساعات على الهاتف تتحدث مع من تريد أن تكسب قلبه أو أن تعيش معه مغامرة ربما، تبدو متحمّساً جداً. صحياً: لا تكثر من سلوك المرتفعات فهي غير مفيدة للقلب، أما إذا أردت أن تمارس المشي فاختر المناطق السهلية. مهنياً: أحداث متتالية تدفعك إلى إعادة النظر في عدة أمور، وهذا يمنحك مزيداً من التطور والتقدم في العمل. عاطفياً: التعاون الجدي مع الشريك يعزز العلاقة بينكما، فتصبح الصورة أكثر وضوحاً من السابق. صحياً: خذ الأمور هذا اليوم بروية وحكمة، ولا تنفعل لمجرد تصرف عابر قام به أحدهم وأزعجك. مهنياً: عدم التدخل في خصوصيات الآخرين، من شأنه أن يمنح مساحة أكبر للتعبير عن قدراتك الذاتية. عاطفياً: إذا كنت مجبراً على مصارحة الشريك، لا تتردّد ولا سيما إذا كان الأمر يساهم في توضيح الأمور العالقة. صحياً: ترفض اليوم الانصياع لنصائح الطبيب، لكنك سرعان ما تعود إلى تنفيذها خوفاً على صحتك.